نور سات
اهلا بك زائر و نرجو منك التسجيل
ادارة المنتدى
نور سات
اهلا بك زائر و نرجو منك التسجيل
ادارة المنتدى
نور سات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نور سات

اسلامى علمى ترفيهى فكاهة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الفتيات في غرف الشات والدردشة مع القاتل الخفي «الإنترنت»..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
Admin
admin


عدد المساهمات : 568
تاريخ التسجيل : 09/03/2009

الفتيات في غرف الشات والدردشة مع القاتل الخفي «الإنترنت»..  Empty
مُساهمةموضوع: الفتيات في غرف الشات والدردشة مع القاتل الخفي «الإنترنت»..    الفتيات في غرف الشات والدردشة مع القاتل الخفي «الإنترنت»..  Icon_minitimeالخميس يوليو 29, 2010 9:54 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[center]نسمع ونقرأ الكثير من القصص التي تقترب في بعض اجزائها من القصص الاسطورية لما يحدث للفتيات من خلال علاقات الانترنت وغرف المحادثة وغيرها الكثير من الامور السلبية، وهذه القصص وغيرها تجعل بعض المتصفحات على حذر دائم من ان تطل عليها وجوه هذه القصص بصورة او باخرى، لكننا لم نقرأ الوجه الآخر للانترنت ولم نره بوضوح، فما الذي يمكن ان تستفيده فتاة اليوم من الانترنت هذا «السلاح ذو الحدين» وتقنياته ووسائطه المتعددة؟ وهل اضافت الانترنت جديدا الى حياتهن وما هي اهم ايجابياتها وسلبياتها؟ وما هي الصورة الامثل للتعامل معها لتحصيل ما بها من خير دون الوقوع في براثن سلبياتها؟

«الرؤية» التقت العديد من الفتيات للتعرف على آرائهن حول هذا الموضوع:

سلاح ذو حدين

البداية كانت مع ايمان العلي التي اكدت ان الانترنت سلاح ذو حدين، الانسان نفسه او مستخدم الانترنت يختار ايا من الحدين وينبغي على الفتاة العاقلة ان تستفيد من ايجابياتها وتتحاشى سلبياتها، فهناك العديد من المواقع المفيدة التي تنفع المسلمة في امور دينها ودنياها وهي معروفة، وانا استفدت كثيرا منها في ميدان طلب العلم والمعرفة فلقد وجدت تلك المواقع تشتمل على كتب كاملة ومصنفات موجودة داخل الموقع مما وفر علي عملية الذهاب الى المكتبة والبحث من خلال الكتب عما أصبو اليه، اما بالنسبة للمواقع السيئة فهي لا تخفى على كل من يتصفح الانترنت فلا ينبغي الدخول اليها، ويجب على الفتاة ان تستعمل الانترنت بالطريقة السليمة في الدخول الى المواقع الاسلامية والثقافيه المفيدة.

ولم تختلف موضي العلي عن الرأى السابق حيث أكدت ان الانترنت اصبحت ضرورة ملحة في حياتنا المعاصرة فيها الخير وفيها الشر، ويرجع موضوع تعاطينا مع الانترنت الى شخصيتنا وتربيتنا واسلوب تعاطينا معها وما الشيء الذي نريده من ذلك الجهاز، ففيه آراء وافكار الناس الذين تحاورهم وتتعلم منهم شرط ان تعرف كيف تنتقي هؤلاء الناس وتتعلم كيف تستفيد من خبراتهم وعلمهم وتبتعد عن كل ما تشك ولو لحظة واحدة بانه شر او ضلال او عادة قد لاتتناسب مع ديننا ومجتمعنا المسلم المحافظ.

من جهتها اشارت سارة الشرقاوي الى ان الانترنت نعمة وليست نقمة للبشرية لكن المهم هو كيف نستخدمها، واضافت: الانترنت نعمة وجدت لخدمتنا واخذ ما ينفعنا منها دينا ودنيا، واذا كان هناك من ينساق وراء هواه او يزور المواقع الرخيصة فهذا عيبه وليس العيب في الانترنت نفسها.

ضرورة للحياة

عائشة اشكناني اكدت ان الانترنت حاجه ضرورية في حياتنا اليوم، وهي استفادت من خلالها الكثير وخففت عنها عناء البحث في الكتب او الذهاب الى المكتبة. وتابعت: الانسان يستطيع ان يميز بين الصواب والخطأ، له الحرية الكاملة في فعل اي شيء صوابا ام خطأ، ولو كان هذه الخطأ من اختياره فلا بد ان يتعلم منه، واضافت :الانترنت اداة تطور واتصال مفيد واستخدامها يعبر عن تفكير الشخص سواء كان شابا او فتاة وبالنسبة لي هي مفيدة جدا لانني اجد فيها معلومات حديثة بطريقة سهلة وكثير من المنتديات الاسلامية مفيدة ورائعة.. وانا من هواة الانترنت واحب تصفحها يوميا واشارك في المنتديات واستفيد من تجارب الاخريات.

اما عنود الزيد فهي تؤمن بان الانترنت هو لغة العصر من لا يجيدها هو امي وجاهل وحملت مسؤولية التعامل مع الانترنت والمحادثة للفتاة نفسها مضيفة: الفتاة المسلمة يجب عليها الا تستخدم الانترنت الا اذا كانت تعرف كيف تستخدم بمعنى ان تعلم سلبياتها وايجابياتها واي المواقع يجب ان تتدخل عليها والاخرى المحظورة، لان هناك الكثير من المغريات والافخاخ في عالم الانترنت والانسان الجاهل قد يقع في شركها والمغريات كثيرة خاصة في النت واذا كان الانسان محصنا نفسه بخوفه من الله عز وجل وحساب الآخرة فلن يستخدم الانترنت في الشر او الحرام ومن لا يخاف الله يفعل ما يشاء حتى لو كان في اي مكان وليس على شاشة الانترنت فقط.

وفي رأي آخر ترى موضي العذران ان الانترنت هو اكثر الابواب انفتاحا على العلم والمعرفة ومربط الفرس ان نعرف الطريق الى هذه الابواب المنشودة دون ان نضل الطريق واضافت: حتى لا ننجر الى الهاوية لا بد من تحكيم عقولنا وحرصنا على ان يكون الهدف من الانترنت العلم والبحث والمعرفة وليس غير ذلك على الاطلاق، واعتقد ان ابرز مساوئ الانترنت ما يسمى بغرف الشات ومحادثة الآخرين دون ان يعلم اي طرف اي شيء عن الطرف الآخر الذي يتحدث معه مما يجعل الكذب وتغيير الحقائق الصفة العامة لهذه المحادثات التي تكون نتيجتها سيئة جدا وقد تؤدي الى كوارث اجتماعية الكل يعرفها.

وتؤكد من جهتها دلال الفهد ان اختراع الانترنت سلاح ذو حدين والانسان العاقل هو الذي يستخدم الجزء المفيد ويبتعد عن الجزء الضار. وتابعت: الانترنت بحر واسع لا قرار له والفتاة العاقلة هي التي تختار ينابيع الجد والعلم والثقافة وتنأى عن كل ما هو سخيف وغير نافع، وانا اعتبر الانترنت مثل السفر يخرج الانسان من عزلته ووحدته ويجعله يعيش جو التواصل الاجتماعي مع الآخرين شرط الا يتعدى هذا التواصل الخطوط الحمراء او ينقلب الى امور اخرى.

وتتفق سارة اشكناني مع كل الآراء السابقة وتشير الى ان استخدام الانترنت يرجع لنفسية وشخصية المستخدم وانا اعتبره بيئة خصبة لطلب العلم فيها رياض الصالحين وفيها ابواب جهنم فيها انهار حلوة جارية وفيها برك عكرة والذكاء ان يختار الانسان الهدف الذي يناسبه ويضيف الى علمه ويحقق له رغباته في البحث والمعرفة او ينساق الى مستنقعات الوحول ليدمر نفسه ويخسرها دون رجعة.

أخطار الإنترنت

في دراسة اعدها مركز البحوث العربية قدم خلالها العديد من علماء الاجتماع وعلم النفس آراءهم في كيفيه حماية أبنائنا وبناتنا من اخطار الآخرين من خلال الاسلوب التالي:

الإنترنت عالم، لكنه افتراضي أو وهمي، مليء بالأماكن الممتازة التي تساعد زائرها على اكتساب العديد من الخبرات الإيجابية في مجالات عديدة، فالإنترنت توفر كميات هائلة من المعلومات التي يمكن أن تصبح في متناول اليد بمجرد الضغط على أزرار، وهي من أسهل وأقوى أدوات الاتصال الحر ونشر الأفكار، إلا أن هذا العالم الافتراضي الذي أوجدته الإنترنت هو جزء من عالمنا الحقيقي، وهنا تكمن خطورة الاستخدام غير المنظم للإنترنت مما يستدعي الحذر الشديد في استخدام الإنترنت، وفي نفس الوقت محاولة الاستفادة من ايجابياتها.

إن الأخطار التي توجد في عالمنا الحقيقي أخف ضرراً إلى حد بعيد من تلك التي توجد في الواقع الافتراضي الذي أوجدته الإنترنت، ونحن جميعا في حياتنا الواقعية نحرص على أن نتعرف على الجوانب السيئة في مجتمعاتنا لنبتعد عنها ونحذر أبناءنا وبناتنا من الوقوع فيها، وينطبق نفس الشيء على الإنترنت. وكما نواجه أشخاصا جيدين وآخرين سيئين في حياتنا فسوف نواجه أشخاصا جيدين وآخرين سيئين على الإنترنت، وعادة ما يكون الكبار، إلا فيما ندر، حذرين ولكن الخوف على الصغار الذين يحتاجون إلى توجيه وحماية، خاصة بعد توفر العديد من مقاهي الإنترنت وبعد توفير طرق اتصال سهلة ورخيصة بالإنترنت وذلك على مدار الساعة.

وتبذل الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية جهوداً كبيرة لإتاحة الإنترنت للأجيال الناشئة كوسيلة للتعرف على الثقافة الغربية، بكل ما فيها من سوء مغلف بألوان جميلة وموسيقى وسحر، وكأداة خطيرة للعولمة الثقافية وعولمة المرأة، وهم يستهدفون الشبان والفتيات ويستغلون الأوضاع النفسية والعاطفية والاقتصادية لإغوائهم، حتى أن نسبة عالية من هؤلاء الشباب والفتيات يحتفلون بالأعياد الغربية والأميركية مثل عيد الحب (valentine) وأعياد أخرى تتنافى مع ديننا الحنيف، والغرب والولايات المتحدة ينفقون أموالاً طائلة لتحقيق أهداف أمنية واقتصادية وثقافية لمصلحتهم ومصلحة حلفائهم في المنطقة العربية، ولكن كيف ينظر أبناء وبنات شعبنا إلى الإنترنت؟ وهل ننجح في استغلال الإنترنت لخدمة أمتنا؟وينظر أغلب الشباب والشابات إلى الإنترنت على أنها عالم مليء بالتسلية والترفيه، فهي تحتوي من المواقع الجذابة التي تبدد الشعور بالوحدة والفراغ، وهي وسيلة للخروج من العزلة بما توفره من فرص الاتصال المتزامن، أو المباشر، والتحاور مع الأقران، والقليل من الناس في عالمنا العربي ينظر إلى الإنترنت على أنها أداة للثقافة وتبادل الأفكار والمعلومات المفيدة، وقد ينظر آخرون إليها على أنها وسط مناسب للجريمة وإسقاط المراهقين خاصة في وحل الرذيلة، وقد تعني الإنترنت عند آخرين أنها فرصة لنشر أفكارهم سواء كانت هذه الأفكار جيدة أو سيئة، وقليل من الناس يتعامل مع الإنترنت بطريقة مفيدة مثل الباحثين والأكاديميين ورجال الأعمال والسياسيين وقادة المجتمع. وقد أكد استطلاع قامت به إحدى المجلات العربية أن 06% من روّاد مقاهي الإنترنت في العالم العربي يقضون الوقت في المحادثة، و02% منهم في تصفّح المواقع الثقافية، و21% في المواقع الطبية والإلكترونية، أما المترددون على المواقع السياسية فهم 8%، كما أشارت دراسة أخرى إلى أن 08% من رواد مقاهي الإنترنت في العالم العربي تقل أعمارهم عن 03 عاماً.

والإنترنت يحتوي على أدوات خطيرة جداً لا يتسع المجال للحديث عنها بتوسع مثل الدردشة، والمجموعات الإخبارية، ومجموعات المناقشة، والقوائم البريدية، والمنتديات، وبرامج وأدوات الاتصال الحية (المتزامنة).. وأخطر ما في الإنترنت هو ما يسمى بالدردشة أو المحادثة، وتتم الدردشة في ما يشبه الفندق الوهمي الذي يتكون من صالة عامة (lobby) وغرف خاصة، يدخل الزائرون إلى الصالة العامة بأسماء مستعارة لصيد الفتيات، ثم يدعو بعضهم البعض الآخر للدخول في غرف مغلقة للمحادثة للتمتع بجو من الخصوصية، وهناك ينطلق الشاب والشابة في محادثات بلا رقابة ولا تحكم لمدة قد تصل إلى ساعات، ويتجاذب الطرفان كل ما يحلو لهم من الكلام، وفي أغلب الحالات يتفق الطرفان على استخدام الماسنجر بعد ذلك لتبادل الصور والإيماءات العاطفية والجنسية التي تذهب بعقل وضمير الشاب والشابة، فيدمنون ويتكرر اللقاء، وقد يصل الحال إلى الخروج من العالم الافتراضي إلى العالم الواقعي للقاء والتعارف.. وقد يجلس الشاب في غرفته في بيته خلف شاشة الحاسوب ساعات عديدة ويشعر ولي أمره بالاطمئنان لعدم بعد ابنه عنه، ويزداد تقدير ولي الأمر لابنه لأنه يظن أنه منهمك في أداء واجباته الدراسية أو أنه يستذكر دروسه، ولكن لا يدري ولي الأمر المسكين أن ابنه غارق في تجاذب أطراف الحديث، الذي قد يكون فاحشا، مع فتاة، قد تكون هذه الفتاة في بلده أو في بلد آخر عربي أو أجنبي، ولا يدري ولي الأمر أن ابنه يقضي هذه الساعات في ارتكاب ما حرَّم اللهُ تعالى ويمحق الأخلاق والقيم والدين، وفي كل ما يجلب الذل والكسل والهمالة والتقاعس عن أداء الواجبات وحتى عن الصلاة، ما يودي بمستقبل هذا الشاب في الدنيا وبمصيره في الآخرة.

وينطبق نفس الكلام بل الأدهى والأمرّ على الفتيات، فقد تقبع الفتاة الليالي ساهرة تحادث الآخرين وكأنها تسكن الإنترنت وتظل غرفتها هناك مفتوحة لمن هب ودب من الذئاب والعصابات والسفلة، وحجتها في هذا أنها تبحث عن شريك حياتها، إن كانت محترمة، أو تبحث عن شاب يسليها في لياليها ويتبادل معها الصور فتصبح ضحية للجهل والطيش والتمادي في الخطأ، ويا ليت الأمر يقف عند هذا الحد من اللعب بالنار والغوص في مستنقع الرذيلة، فقد يتعدى الأمر كل التصورات وخاصة إذا تم استخدام الصور الرقمية وكاميرات الفيديو الرقمي الذي ينقل صوراً حية وفورية باستخدام الماسنجر. وهناك من كبار السن من يقضي جل ليله في النظر إلى الصور الإباحية والمحادثة الفاحشة دون أن يجد من يكفه عن ذلك. أما باقي الأخطار فهي تتمثل في التعرض إلى المواد المؤذية مثل الصور والقصص الفاحشة، والأفكار الهدامة، والتضليل والإغواء، ولتجنب التعرض للمواد المؤذية يجب عدم فتح الرسائل التي يكون مرسلها مجهولاً وعنوانها غريباً، بل يجب حذفها فوراً، وأيضاً يجب عدم الاشتراك في القوائم البريدية أو المجموعات الإخبارية التي تناقش قضايا وقصصا جنسية، أما بالنسبة للمنتديات، فهناك خطر التعرض إلى الأفكار المنافية لثقافتنا الإسلامية، فيجب تحذير المراهقين من الوقوع في مثل هذه المنتديات، ويجب إرشاد الأبناء والبنات ـ عند اللزوم ـ للمشاركة في منتديات محلية جيدة.

أما بالنسبة لأولياء الأمور، فبالإضافة إلى تربية الأبناء والبنات وتوجيههم إلى حضور الصلاة والدروس وحلقات تحفيظ القرآن والمشاركة في أنشطة المساجد وحسن اختيار الأصدقاء والكف عن استبداد الأب في أهل بيته وإهمالهم وعدم القيام بواجبه تجاههم من زيارات وفسح.. وعلى الأسرة أن تتحكم في الأبناء والبنات عن طريق السيطرة على عملية اتصالهم بالإنترنت، وعدم السماح لهم باستخدام كاميرات الفيديو وبرنامج «الماسنجر»، والابتعاد نهائياً عن بريد «الهوت ميل» و«الياهو» واستخدام بريد نظيف مثل gmail لموقع «google»، واستخدام برامج الفلترة وإعداد المتصفح بحيث لا يتم عرض مواد مؤذية على الشاشة، وتوجيه الأبناء والبنات إلى الدخول إلى الإنترنت عن طريق بوابات منتقاة، وهي كثيرة، وعدم السماح لهم بالتصفح الحر واستخدام الإنترنت بلا هدف محدد، ورفض السماح لهم باستخدام الدردشة مع الآخرين على الإنترنت مهما كانت الظروف. كما أن على أولياء الأمور والمجتمع توفير بديل للجيل الناشئ من الأنشطة لشغل أوقات الفراغ، وتوفير مواقع جيدة كبديل للمواقع السيئة، ويجب على ولي الأمر الحرص على اصطحاب بناته في زياراته والسماح للبنات بالمشاركة في الأنشطة التي تقوم بها مؤسسات تربوية ودعوية كالمساجد والجامعات.

وأخيراً يجب على الدعاة والخيرين من أبناء شعبنا التشجيع على المشاركة الإيجابية في الإنترنت كأداة دعوة ونشر للثقافة الإسلامية، وكأداة سهلة وفعالة للاتصال بالجماهير، وذلك عن طريق الاشتراك في المنتديات المحلية والعربية، وتقديم كل ما يخدم قضايا الأمة[/center]


☀ :arrow: :twisted: :roll: :!: :farao: :farao: :farao: :farao: ☀ :king: :cherry:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sernoon.ahlamontada.com
AMRALWAKIEL2
مشرف القسم
مشرف القسم
AMRALWAKIEL2


عدد المساهمات : 121
تاريخ التسجيل : 15/01/2010

الفتيات في غرف الشات والدردشة مع القاتل الخفي «الإنترنت»..  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفتيات في غرف الشات والدردشة مع القاتل الخفي «الإنترنت»..    الفتيات في غرف الشات والدردشة مع القاتل الخفي «الإنترنت»..  Icon_minitimeالجمعة أغسطس 06, 2010 9:53 am

الكبير كبير يا معلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفتيات في غرف الشات والدردشة مع القاتل الخفي «الإنترنت»..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيفية الوصول إلى جيل الإنترنت
» الشات واسرار الياهو
» عملاق الشات Yahoo! Messenger فى اخر اصدارته
» اختر من المواقع التالية لفحص جهازك عبر الإنترنت
»  اليكم موقع كشف المخفي علي الشات بالصور والاسماء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نور سات :: الغرائب و عجائب-
انتقل الى: